بعض الرجال -الذكور على وجه التحديد-
مثل الفقاعة المصنوعة من كبرياء مزيف، يعتقدون بأنهم مركز العالم، بأنهم أمر مهم
جدًا، كائن لم يكن ولن يكون، سلعة من النوع الثمين... لا لشيء إلا لأنهم ولدوا
ذكورًا بشنب ولحية...
هؤلاء... أجد متعة بالغة في فرقعة فقاعتهم، في تحطيم عالمهم المزيف، في إرجاعهم لمكانهم المناسب... لمزبلة التقاليد البالية.
كوني أنثى قوية، مستقلة، شامخة... لا تسمحي لأي رجل بأن يهينك أو ينتقص من قدرك، لا تخصعي لأحد غير ربكِ، فأنتِ أنثى، أنتِ نبع الحياة، أنت مصدر الحب والاحتواء، لا يخرج ذكر لهذه الدنيا دون أن يمتص من غذائك وحبك وحنانك... لذلك علميه وأنتِ تربيه صغيرا بأنها مهمة، بأن الرجولة في احترامها وتقديرها، بأنها ليست شيئا يداس أو يهان، بأنه لا يتفضل عليها بشيء... فهو وهي متساويان.
هؤلاء... أجد متعة بالغة في فرقعة فقاعتهم، في تحطيم عالمهم المزيف، في إرجاعهم لمكانهم المناسب... لمزبلة التقاليد البالية.
كوني أنثى قوية، مستقلة، شامخة... لا تسمحي لأي رجل بأن يهينك أو ينتقص من قدرك، لا تخصعي لأحد غير ربكِ، فأنتِ أنثى، أنتِ نبع الحياة، أنت مصدر الحب والاحتواء، لا يخرج ذكر لهذه الدنيا دون أن يمتص من غذائك وحبك وحنانك... لذلك علميه وأنتِ تربيه صغيرا بأنها مهمة، بأن الرجولة في احترامها وتقديرها، بأنها ليست شيئا يداس أو يهان، بأنه لا يتفضل عليها بشيء... فهو وهي متساويان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق