قد لا يكون فارس أحلامي
بالصفات التي أريد موجودا، لكن هذا لا يزيد إلا من إصراري على جعله يكون حقيقة.
سأنجبه بنفسي، ثم أربيه وأمرنه ليكون أروع فارس لمن ستأتي بعدي. وطبعا سأكون أنا
أمه ألطف حماة عرفتها البشرية
إنها
طريقتي في تغيير العالم، أنا لا أنعت حظي، بل أسعى لجعل حظ الأخريات القادمات
بعدنا أفضل… فقد سئمت من التعاسة التي نتوارثها جيلا بعد جيل. آسفة يا ابني لكن
وراءك جبلا من الأعمال المنزلية… تنظيفا وغسلا وترتيبا… (ضحكة شريرة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق