أخيرا تزوجت...
وعكس مخاوفها المراهقة سالت منها تلك الدماء، لكن نظرات عينيه المسرورة بقيت خدشا في كرامتها.. فقط لأنه لم يثق بها.. فقط لأن طهرها لم يعن له شيئا غير تلك البقع الحمراء..
ويبقى السؤال:
إلى متى يا بني جنسي تستمرون في حصر شرفها في بضع قطرات من الدم؟!
وعكس مخاوفها المراهقة سالت منها تلك الدماء، لكن نظرات عينيه المسرورة بقيت خدشا في كرامتها.. فقط لأنه لم يثق بها.. فقط لأن طهرها لم يعن له شيئا غير تلك البقع الحمراء..
ويبقى السؤال:
إلى متى يا بني جنسي تستمرون في حصر شرفها في بضع قطرات من الدم؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق