"المضحك في الموضوع أن ذلك الذي تصفونه
بأنه ضِعْفها كان يمتص الحياة مِن داخلها كالطفيليات، ثم لا يخرج للدنيا إلا
بالمرور بمخرج الفضلات منها، ثم يبقى معتمدًا عليها في كل شيء حتى إذا بلغ أشده
تعنتر عليها وقال لها أنتِ نصفي! وكأنه يثبتُ للعالم أنه ليس فقط ناكر للجميل بل
غبي ومغرور! وهي الأغبى لأنها تقبل ذلك منه!"
اقتباس على لسان إحدى
الشخصيات من رواية جنتها لا ذكور فيها
لتحميل الرواية:
اضغط(ي) هنالتحميل الرواية:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق