ما فعلته كندا للاجئين السوريين من
استقبال وحفاوة، وفتح الشعب الكندي لأبواب بيوتهم، وتقديم المساعدات والدعم... لم
تقم بمعشاره الدول العربية كلها مجتمعة... قالت العائلات الكندية، لا نترك السوري
في الملجأ بل يعيش في بيوتنا لينسجم بسهولة، أما بعضنا فمشغولون بجزرهم
الاصطناعية، وأبراجهم المتطاولة، كل يقول برجي أطول!
لكن ما صدمني حقا الخبر التالي... رجال
كنديون عزاب يبحثون عن زوجات سوريات!
وقبل أن أشتاط... قرأت التفاصيل...
يبحثون عن نساء في الأربعينات أو الخمسينات، ولا بأس أن تكون أرملة وعندها أطفال!
فعدت لنفسي وقلت لمَ الغضب؟ رجل يبحث عن شريكة حياة؟ نعم، رجل طبيعي يبحث عن زواج طبيعي! فأين المشكلة؟
لو كان عربيًا لاشترط أن تكون في العشرين أو أقل، وطبًعا لن يقبل بأرملة، ولو قبل فبدون أطفالها!
وتذكرت ما فعله أغنياء الخليج بقاصرات سوريا من استغلال جنسي!
نعم، رجل مريض يبحث عن متعة جنسية رخيصة!
فقارنوا يا عرب... بل هم جرب لا عرب!
وقبل أن أشتاط... قرأت التفاصيل...
يبحثون عن نساء في الأربعينات أو الخمسينات، ولا بأس أن تكون أرملة وعندها أطفال!
فعدت لنفسي وقلت لمَ الغضب؟ رجل يبحث عن شريكة حياة؟ نعم، رجل طبيعي يبحث عن زواج طبيعي! فأين المشكلة؟
لو كان عربيًا لاشترط أن تكون في العشرين أو أقل، وطبًعا لن يقبل بأرملة، ولو قبل فبدون أطفالها!
وتذكرت ما فعله أغنياء الخليج بقاصرات سوريا من استغلال جنسي!
نعم، رجل مريض يبحث عن متعة جنسية رخيصة!
فقارنوا يا عرب... بل هم جرب لا عرب!
شكرًا كندا... شكرًا لشعبها...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق